وَالمــَدُّ أَصْلِــىُّ وَ فَـرْعِـــىٌّ لَـــهُ
وَسَـــمِّ أَوَّلاً طَـبِـيـعِـيّــاً وَهُــــو
مَــالاَ تَـوَقُّــفٌ لَــهُ عَـلـى سَـبَبْ
وَلابِـدُونِـهِ الـحُــرُوفُ تُـجْـتَـلَــبْ
بلْ أَىُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُـكُــونْ
جَا بَعْـدَ مَـدٍّ فَالطَّبِــيِـعىَّ يَـكُــونْ
وَالآخَرُ الْفَـرْعِـىُّ مَوْقُـوفٌ عَـلـي
سَـبَبْ كَـهَمْزٍ أَوْ سُكُـونٍ مُسْـجَـلاً
حُــرُوفُــهُ ثَـــلاَثَـــةٌ فَـعِــيـهَـا
مِنْ لَفْـظِ وَاىٍ وَهْىَ فى نُوحِـيـهَـا
وَالكَسْرُ قَبْـلَ الْيَا وَقَبْلَ الْواوِ ضَــمْ
شَـرْطٌ وَفَـتْحٌ قَبْـلَ أَلــفٍ يُلْـتَــزَمْ
وَاللِّـيـنُ مِنْـهَا الْيَـا وَوَاوٌ سَـكَــنَـا
إِنِ انْـفِــتَـاحٌ قـَبْـلَ كُــلٍّ أُعْـلِــنَـا